لازال دوار الزاوية (مركز المنطقة و اكبر دواويرها) يعيش على واقع مرير عنوانه الإقصاء والتهميش الذي يضرب بجذوره في مجموعة من المجالات سواء الإجتماعية أو الرياضية أو الصحية بالدوار ، الشيئ اللدي عجل برحيل عدد مهم من سكان القبيلة في السنوات الأخيرة نحو المدن.
و السبب في دلك سياسة الإقصاد و التهميش و الظلم اللتي تنهجها جماعة أولاد الشرقي في حق الساكنة و خير دليل لهده السياسة الممنهجة هو المجال الصحي اللدي يعرف خصاص مهول فالدوار يتوفر على مركز صحي تستفيد من خدماته الجد متردية أزيد من ست دواوير، مركز صحي يفتقر لأبسط التجهيزات لا دار الولادة لا إسعافات أولية لا أدوية لا ماء لا كهرباء لا ولا ولا ... فقط تنحصر خدماته في توزيع حبوب منع الحمل، اللهم بناية شامخة طالها الإهمال وإعتراها النسيان من طرف المسؤلين و ممرض واحد يحضر يوم واحد في الأسبوع تم يعود من أين أتى.
معانات الدوار من قطاع الصحة كثيرة لم تقتصر فقط عن خدمات المركز الصحي الهزيلة و الجد متردية بل أن الدوار لا يتوفر على سيارة إسعاف لنقل المرضى و المصابين إلى القلعة و نحن في سنة 2017 وبدون سيارة إسعاف نعم بدون سيارة إسعاف، فالجماعة كانت تتوفر على سيارة إسعاف واحدة لا تشبه سيارات الإسعاف صغيرة الحجم من نوع "كونغو" تفتقر لأبسط تجهيزات سيارة الإسعاف، كان يستفيد من خدماتها جميع المقاطعات التابعة للجماعة اللدي يفوق عددها الستة عشر مقاطعة (دواوير أولاد الشرقي و الواد) أما من يريد الحصول على خدماتها فعليه أن يؤدي مبلغ 200 درهم للسائق يقولون أنها ثمن فاتورة الكازوال، ففي حالة مرض أو إصابة شخص من ساكنة الدوار على أهله أن يتصلو بعضو القرية لكي يتصل بسائق الإسعاف اللي يقطن بأحد دواوير أولاد الشرقي """خاصو إقطع ما يقارب 40 كلم تقريبا عاد إوصل عند هداك المريض المتواجد في دوار من دواوير الواد باش إديه للقلعة 50 كلم إدن على المريض المتواجد مثلا في دوار الزاوية الإنتظار ما يقارب الساعتين عاد ساعة للقلعة هيا 3 سوايع"""
و لكن عندما إقتنت الجماعة سيارة إسعاف تانية جديدة أحسن من الأولى الكل ظن بأن سيارة الإسعاف القديمة ستخصص لساكنة دواوير الواد و تبقى قريبة منهم و لكن هدا لم يحصل إلا في خيال ساكنة دواوير الواد المغلوب
و لكن عندما إقتنت الجماعة سيارة إسعاف تانية جديدة أحسن من الأولى الكل ظن بأن سيارة الإسعاف القديمة ستخصص لساكنة دواوير الواد و تبقى قريبة منهم و لكن هدا لم يحصل إلا في خيال ساكنة دواوير الواد المغلوب عن أمرهم و كيف العادة الجماعة باش تسكت الناس قالت ليهم بلا سيارة الإسعاف القديمة سنخصصها لنقل الموتى مع العلم أنها يستغلها أحد المقربين من الرئيس لأغراد داتية ... و إستمرت حليمة على العادة القديمة...
معانات الدوار من قطاع الصحة كثيرة لم تقتصر فقط عن خدمات المركز الصحي الهزيلة و الجد متردية بل أن الدوار لا يتوفر على سيارة إسعاف لنقل المرضى و المصابين إلى القلعة و نحن في سنة 2017 وبدون سيارة إسعاف نعم بدون سيارة إسعاف، فالجماعة كانت تتوفر على سيارة إسعاف واحدة لا تشبه سيارات الإسعاف صغيرة الحجم من نوع "كونغو" تفتقر لأبسط تجهيزات سيارة الإسعاف، كان يستفيد من خدماتها جميع المقاطعات التابعة للجماعة اللدي يفوق عددها الستة عشر مقاطعة (دواوير أولاد الشرقي و الواد) أما من يريد الحصول على خدماتها فعليه أن يؤدي مبلغ 200 درهم للسائق يقولون أنها ثمن فاتورة الكازوال، ففي حالة مرض أو إصابة شخص من ساكنة الدوار على أهله أن يتصلو بعضو القرية لكي يتصل بسائق الإسعاف اللي يقطن بأحد دواوير أولاد الشرقي """خاصو إقطع ما يقارب 40 كلم تقريبا عاد إوصل عند هداك المريض المتواجد في دوار من دواوير الواد باش إديه للقلعة 50 كلم إدن على المريض المتواجد مثلا في دوار الزاوية الإنتظار ما يقارب الساعتين عاد ساعة للقلعة هيا 3 سوايع"""
و لكن عندما إقتنت الجماعة سيارة إسعاف تانية جديدة أحسن من الأولى الكل ظن بأن سيارة الإسعاف القديمة ستخصص لساكنة دواوير الواد و تبقى قريبة منهم و لكن هدا لم يحصل إلا في خيال ساكنة دواوير الواد المغلوب
و لكن عندما إقتنت الجماعة سيارة إسعاف تانية جديدة أحسن من الأولى الكل ظن بأن سيارة الإسعاف القديمة ستخصص لساكنة دواوير الواد و تبقى قريبة منهم و لكن هدا لم يحصل إلا في خيال ساكنة دواوير الواد المغلوب عن أمرهم و كيف العادة الجماعة باش تسكت الناس قالت ليهم بلا سيارة الإسعاف القديمة سنخصصها لنقل الموتى مع العلم أنها يستغلها أحد المقربين من الرئيس لأغراد داتية ... و إستمرت حليمة على العادة القديمة...
ليست هناك تعليقات: